أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 357 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو مروان فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6052 مساهمة في هذا المنتدى في 1458 موضوع
لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
إفخر بأبنك
فى كل يوم جمعة، بعد الصلاة
، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج
في
بلدتهم فى احدى ضواحي أمستردام ويوزع على
الناس كتيب صغير بعنوان "الطريق إلى الجنة"
وغيرها من المطبوعات الإسلاميه.
وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه
للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن
هطول الامطار
ارتدى الصبي كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد
، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' يا أبي
قال الأبن:
لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات
الإسلامية
.
أجابه أبوه:
الطقس شديد
البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره
أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال:
ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا
الطقس
قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات ؟
تردد والده للحظة ثم قال : يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتيبات
قال الصبى 'شكرا يا أبي
ورغم عمره هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع.
الكتيبات الإسلاميه
بعد ساعتين من المشي
تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ،
ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما
ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.
ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ،
ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن
شيئاً ما يمنعه.
، التفت إلى الباب ودق الجرس مرة أخرى
وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم ما الذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل
يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره
فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ،
ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضاءت لها العالم
: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط أريد ان اقول لكى أن الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكي أعطيكي آخر كتيب معي والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله
، والغرض الحقيقي من
الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد
الأنصراف فقالت له 'شكراً لك يا بني! وحياك الله !
في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ،
وعندما
أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص
سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني،
ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل
الجمعه الماضيه
لم أكن مسلمه ولم أفكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ أشهر
قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم
الجمعة الماضية كان الجو بارد جداً
وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة.
لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك
أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر
لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق أعلى الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.
قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس
بابى ولا يأتي أحد ليراني '.
رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى
وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيقة لا يمكننى أن أصفها
لكم
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره
أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك
حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"
وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال
البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم
ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن
ترون[b]؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الإله الواحد
الحقيقى.
ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت
الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءنى في
الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله
أكبر.....
الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي
حيث كان
يجلس ابنه هذا الملاك الصغير...
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء
أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب[/b]
فى كل يوم جمعة، بعد الصلاة
، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج
في
بلدتهم فى احدى ضواحي أمستردام ويوزع على
الناس كتيب صغير بعنوان "الطريق إلى الجنة"
وغيرها من المطبوعات الإسلاميه.
وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه
للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن
هطول الامطار
ارتدى الصبي كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد
، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' يا أبي
قال الأبن:
لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات
الإسلامية
.
أجابه أبوه:
الطقس شديد
البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره
أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال:
ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا
الطقس
قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات ؟
تردد والده للحظة ثم قال : يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتيبات
قال الصبى 'شكرا يا أبي
ورغم عمره هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع.
الكتيبات الإسلاميه
بعد ساعتين من المشي
تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ،
ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما
ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.
ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ،
ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن
شيئاً ما يمنعه.
، التفت إلى الباب ودق الجرس مرة أخرى
وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم ما الذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل
يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره
فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ،
ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضاءت لها العالم
: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط أريد ان اقول لكى أن الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكي أعطيكي آخر كتيب معي والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله
، والغرض الحقيقي من
الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد
الأنصراف فقالت له 'شكراً لك يا بني! وحياك الله !
في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ،
وعندما
أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص
سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني،
ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل
الجمعه الماضيه
لم أكن مسلمه ولم أفكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ أشهر
قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم
الجمعة الماضية كان الجو بارد جداً
وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة.
لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك
أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر
لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق أعلى الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.
قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس
بابى ولا يأتي أحد ليراني '.
رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى
وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيقة لا يمكننى أن أصفها
لكم
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره
أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك
حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"
وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال
البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم
ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن
ترون[b]؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الإله الواحد
الحقيقى.
ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت
الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءنى في
الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله
أكبر.....
الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي
حيث كان
يجلس ابنه هذا الملاك الصغير...
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء
أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب[/b]
عاشق الإيمان- عدواوى نشيط
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 95
نقاط : 131
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 16/10/2010
رد: لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
بسم الله ماشاء الله روعة واسال الله ان يرزقنى بطفل مثل هذا اسخره لخدمة الاسلام
عاشقة الجنان- مشرفة ركن المراة
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 688
نقاط : 947
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 17/12/2010
العمر : 33
الموقع : الفردوس الاعلى(باذن الله)
رد: لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
أمين
جزاكي الله خيرا على الرد
جزاكي الله خيرا على الرد
عاشق الإيمان- عدواوى نشيط
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 95
نقاط : 131
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 16/10/2010
رد: لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
وجزاك بمثل بارك الله فيك على هذه المشاركات
عاشقة الجنان- مشرفة ركن المراة
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 688
نقاط : 947
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 17/12/2010
العمر : 33
الموقع : الفردوس الاعلى(باذن الله)
رد: لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
اللهم إجعل عملنا هذا خالصا لوجهك
عاشق الإيمان- عدواوى نشيط
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 95
نقاط : 131
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 16/10/2010
رد: لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
امين يارب العالمين وجزاك الله كل خيرا
على هذا الموضوع الجيد
على هذا الموضوع الجيد
عاشق الحور- المشرف العام
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 534
نقاط : 817
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 10/10/2010
العمر : 36
الموقع : تفوقى طاعة لربى
رد: لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
موضوع رائع
اللهم ارزقنا النشاط لدعوتك
اللهم ارزقنا النشاط لدعوتك
ابن سينا- مشرف قسم أولادنا والمستقبل
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 82
نقاط : 111
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 07/10/2010
العمر : 33
الموقع : العدوة
رد: لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
اللهم استخدمنا لنصرة دينك ولا تستبدلنا ...امين
غاوى رضا ربى- مشرف قسم الواحة العامة
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 324
نقاط : 462
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 09/10/2010
رد: لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر (لا تستهين بالطفل)
اللهم آمين
جزاكم الله خيرا على هذه الردود إخواني
والله إنها لتدفعني للأمام
جزاكم الله خيرا على هذه الردود إخواني
والله إنها لتدفعني للأمام
عاشق الإيمان- عدواوى نشيط
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 95
نقاط : 131
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 16/10/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يناير 29, 2012 12:51 am من طرف عصام الشاعر
» ويموت فينا الانسان
السبت يناير 28, 2012 5:44 pm من طرف المهاجر
» ترتيب فرق الدورى الممتاز2011/2012
الجمعة يناير 27, 2012 5:52 pm من طرف عاشق الحور
» مواعيد لقاءات دوري ابطال اوربا دور ال16
الجمعة يناير 27, 2012 5:38 pm من طرف عاشق الحور
» الفرق بين الإسرائيلي و اليهودي و العبري و الصهيوني
الجمعة يناير 27, 2012 4:41 pm من طرف عاشق الحور
» العريان والجزار في الجيزة: نثق في اختيارات الشعب
الجمعة يناير 27, 2012 4:26 pm من طرف عاشق الحور
» نتيجة انتخابات مجلس الشعب للدائرة الثانية ( مركز الفيوم وطامية )
الجمعة يناير 27, 2012 4:10 pm من طرف عاشق الحور
» الحاج سيد جبر تلقى شكاوى المواطنين بالعدوة
الجمعة يناير 27, 2012 12:38 am من طرف عاشق الحور
» صور الاصدقاء في مسجد بلال
الخميس يناير 26, 2012 7:45 pm من طرف مستر عماد حسين قطب