((منارة بلدنا ونافذة اسلامنا))
نسعد بك دائما ونتمنى منك المشاركة والتفاعل

لو سجلت قبل كده والرسالة ما وصلتش هتلاقيها على spam مشin box فى الرسائل الخاصة بإيميلك
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها 422666914


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

((منارة بلدنا ونافذة اسلامنا))
نسعد بك دائما ونتمنى منك المشاركة والتفاعل

لو سجلت قبل كده والرسالة ما وصلتش هتلاقيها على spam مشin box فى الرسائل الخاصة بإيميلك
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها 422666914
((منارة بلدنا ونافذة اسلامنا))
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

المواضيع الأخيرة
» كلمة الدكتور اكرم الشاعر فى مجلس الشعب
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Emptyالأحد يناير 29, 2012 12:51 am من طرف عصام الشاعر

» ويموت فينا الانسان
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Emptyالسبت يناير 28, 2012 5:44 pm من طرف المهاجر

» ترتيب فرق الدورى الممتاز2011/2012
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Emptyالجمعة يناير 27, 2012 5:52 pm من طرف عاشق الحور

» مواعيد لقاءات دوري ابطال اوربا دور ال16
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Emptyالجمعة يناير 27, 2012 5:38 pm من طرف عاشق الحور

» الفرق بين الإسرائيلي و اليهودي و العبري و الصهيوني
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Emptyالجمعة يناير 27, 2012 4:41 pm من طرف عاشق الحور

» العريان والجزار في الجيزة: نثق في اختيارات الشعب
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Emptyالجمعة يناير 27, 2012 4:26 pm من طرف عاشق الحور

» نتيجة انتخابات مجلس الشعب للدائرة الثانية ( مركز الفيوم وطامية )
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Emptyالجمعة يناير 27, 2012 4:10 pm من طرف عاشق الحور

» الحاج سيد جبر تلقى شكاوى المواطنين بالعدوة
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Emptyالجمعة يناير 27, 2012 12:38 am من طرف عاشق الحور

» صور الاصدقاء في مسجد بلال
تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Emptyالخميس يناير 26, 2012 7:45 pm من طرف مستر عماد حسين قطب

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 357 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو مروان فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 6052 مساهمة في هذا المنتدى في 1458 موضوع

تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها

اذهب الى الأسفل

تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها Empty تعرف ايه عن الليبراليه ورأي المفكرين المسلمين عنها

مُساهمة من طرف asiel الجمعة مارس 11, 2011 11:13 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،


الليبرالية (بالإنجليزية: Liberalism‏) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر. فالليبرالية تعني التحرر.


وفي أحيان كثيرة تعني التحرر المطلق من كل القيود مما يجعلها مجالا للفوضى. الليبرالية حاليا مذهب أو حركة وعي اجتماعي سياسي داخل المجتمع، تهدف لتحرير الإنسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسية والاقتصادية والثقافية)، وقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، إذ تختلف من مجتمع إلى مجتمع. الليبرالية أيضا مذهب سياسي واقتصادي معاً ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية.

وبخصوص العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار.
أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك.
وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضا.
ترى الليبرالية أن الفرد هو المعبر الحقيقي عن الإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً.
فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة والحرية وحق الفكر والمعتقد والضمير، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد ووفق قناعاته، لا كما يُشاء له.
فالليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد - الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار وما يستوجبه من تسامح مع غيره لقبول الاختلاف.
الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك.

رأي المفكرون الاسلاميون في الليبراليه
يعتبر المفكرون الاسلاميون ( الليبرالية ) من أخطر الملل والنحل والأفكار التي انتشرت في هذا العصر، ومن خطورتها أن بعض معتنقيها يظن أنه يستطيع ان يكون مسلماً كامل الإسلام والإيمان ومع هذا فهو ( ليبرالي )!! ولهذا يغرر صغار السن أو الذين لم يتعلموا الدين ولا قرأوا شيئاً عن العقيدة والأحكام الشرعية فيقول الذين استكبروا للذين استضعفوا (كونوا ليبراليين مسلمين ولا تكونوا متشددين أو متنطعين) والمساكين بعض شبابنا وبناتنا يصدقون أئمة الليبرالية بهذا وما علموا أن الليبرالية والإسلام يتناقضان تناقض الليل والنهار!!

(الليبرالية) تقوم في الأصل على ( الحرية )، الحرية في الاعتقاد وفي العبادة وفي التصرفات وفي العلاقات الاجتماعية وفي غيرها من أنواع السلوك، وهي تدعو المشرعين ومن يسن القوانين في جميع البلاد ألا يجعلوا هناك أمراً يقيد حريات الناس فلا دين ولا عرف ولا قيم تحكم الحريات طالما أنها لا تضر الآخرين!!
فقط هذا هو الشرط الذي يصرحون به، أما أحكام الدين وما تعارف وأجمع عليه العقلاء أو سلم العارفون أنها من الأخلاق والقيم فلا يعترف به عند الليبراليين.

وحتى أكون واضحاً أكثر، فلا مانع عند الليبرالي أن يتزوج الرجل أخته!! أو ينكح أمه!! أو ابنته!! طالما يحصل الأمر بالتراضي ويجب على القانونيين أن يسمحوا بهذا لمن يريده، فالناس أحرار في علاقاتهم الجنسية، وإن صاح البعض من كتابنا أنه لا يقر بهذا ولا يرضى به فهذا لخوفه من ردة فعل مجتمعه وإلا فإن مفهوم الليبرالية لا يتعارض وهذه الفواحش والجرائم.

ولا مانع عند الليبراليين أن يتزوج الرجل رجلاً آخر، أو المرأة امرأة أخرى!! فالناس أحرار في اختيار شركائهم، ولهذا لا نستغرب أن تخرج علينا ليبرالية أكاديمية وتصرح بهذا وتقول إنها تدافع عن الرجل الذي يريد الزواج برجل آخر!! أو المرأة التي تريد الزواج من امرأة أخرى، والبلية التي تضحك أن هذه الليبرالية تقول أنا أمنع أبنائي من هذا لأنني أم!! وأسمح به لغيرهم لأنني حقوقية!! وكان يفترض أن تقول أنا أمنع هذا في بيتي لأنني أخاف من ردة فعل زوجي وأقربائي وأسمح به خارج البيت لأنه مبدئي وفكري!!

الليبراليون ليس عندهم أي مشكلة في أن يكون الإنسان اليوم مسلماً موحداً وغداً هندوسياً يعبد البقر وبعده يرجع ويصلي مع المسلمين ثم يعتنق اليهودية ويتبع التوراة المحرفة ثم يرجع مسلماً ويحج مع المسلمين ثم يكون ملحداً لا يؤمن بالإله... وهكذا، فالليبرالية لا تفرق بين اعتناق الإسلام أو عبادة بوذا أو السجود للأصنام أو نفي وجود الرب، فهذه من وجهة نظرهم اختيارات شخصية وتصورات ذهنية لا أكثر ولا ينبغي أن تؤثر في القوانين أوالحقوق أو العلاقات الإنسانية، فالعقيدة والدين ليسا أهم من الثياب التي يلبسها الإنسان ويغيرها متى شاء وينزعها متى شاء!!

الليبراليون يرون الناس أحراراً فيما يأكلون ويشربون ويلبسون، فشرب العصير الطيب مثل شرب الخمر الخبيث طالما لم يتسبب في الإضرار بالغير، ولبس الحجاب ليس أفضل من لبس (البكيني) أمام الرجال بل ربما التعري عندهم في كثير من الأحيان أفضل، وأكل الحلال مثل أكل الحرام سواء، فالناس أحرار فيما يفعلون ولا يحق لكائن من كان سواء كان مفتياً أو مربياً أو داعياً الى الله أو واعظاً أن ينفر الناس أو يحرم عليهم ما يريدون!! فالحجاب الشرعي قطعة قماش لا أكثر مثل ملابس البحر العارية والفرق فقط في عادات ا لناس وأفكارهم.

( الليبراليون ) يرون أسوأ قاعدة إسلامية شرعية هي (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) لأنها تتصادم مع أساس مذهبهم وفكرهم، فالمعروف بالنسبة لهم هو ما يشتهيه الناس وما يريدونه وما يهواه الخلق ولو كان أفحش الفواحش، والمنكر عندهم هو ما لا يريده الناس ولا يوافق أهواءهم ورغباتهم، وهم مع هذا الفهم الشيطاني للمعروف والمنكر إلا أنهم لا يرون الأمر إلا بالمعروف عندهم الذي يخالف الشريعة ويفسد الفطرة ولا ينهون إلا عما يعتبرونه منكراً وهو ما وافق الشريعة والفطرة، فهم في الحقيقة يصدق فيهم قول الباري جل وعلا: والمنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف.

قد يستغرب البعض منا عندما يرى كاتباً يدعو للسماح بشرب الخمور علناً أو تقبيل الرجال والنساء علناً، أو يدعو لفتح حمامات السباحة المختلطة أو يمدح مهنة الدعارة والبغاء أو تخرج أكاديمية فتدعو للسماح بزواج المثليين أو غيرها من الدعوات، وهؤلاء بالرغم من وقاحة كلامهم إلا أنهم يعتبرون من الليبراليين الصريحين الذين لا يريدون التناقض مع مبادئهم ولا يريدون إخفاءها، أما ما نراه من ليبراليين متمسكين بجزء من الشريعة فيصلون في المساجد ويقرأون القرآن وعندهم بعض المظاهر الإسلامية ولا يدعون للفجور والشذوذ صراحة، فهؤلاء إما أن يكونوا جاهلين بمعنى الليبرالية الحقيقي، أو أنهم يفعلون هذا من باب العادات وموافقة الناس، أو قد يكون تلبيساً على المؤمنين كما يفعل المنافقون أو أنهم متناقضون في حياتهم وأفكارهم مذبذبون لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، فهم يعيشون حيرة وإضراباً، أما الليبرالية الحقيقية فهي تؤمن بما قدمته في مقالي وتعتقد به بلا ريب والليبراليون لا يتبعون إلا أهواءهم، قال تعالى: أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون.

asiel
عدواوى نشيط
عدواوى نشيط

عدد المساهمات : 87
نقاط : 111
تقدير هذا العضو : 0
تاريخ التسجيل : 26/01/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى