أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 357 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو مروان فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6052 مساهمة في هذا المنتدى في 1458 موضوع
موضوع للمناقشة (( 2 )) ( مقال لإبراهيم عيسى بجريدة الفجر )
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
موضوع للمناقشة (( 2 )) ( مقال لإبراهيم عيسى بجريدة الفجر )
أكلم مين لما أحب أكلم مصر؟
ولا أى واحد!
اتفضل كلم الثمانين مليون مواطن، فردا فردا، لأنه لا يوجد أحد الآن يستطيع أن يتكلم باسم مصر وشعبها..
نعمل إيه فى المصيبة دى؟
هى مصيبة طبعا، فالمجلس العسكرى حين يقنن ويشرع فإن كثيرين جدا يملكون القدرة على أن يرفضوا ما يقر ويقرر، معتبرين أن مهمته -فقط- هى تنفيذ مطالب الثورة، وأنه لا يملك شيكا على بياض للتصرف بشأن البلد بعيدا عن أصحابه، أو بمعنى أدق بعيدا عن ثواره!
المجلس نفسه يشعر أن هناك أغلبية صامتة، منحته ثقتها وشرعيته فى اتخاذ القرار (هى أغلبية الاستفتاء المشؤوم) وأن الثوار الذين يطلقون على أنفسهم هذه الصفة ليسوا المعبرين عن الشعب، بل هم قطاع صغير منه لا يحق له أن يصادر رأى الأغلبية.
التيار الإسلامى، إخوانا ووسطا وسلفيين، الذين قالوا نعم فى الاستفتاء (وهم -إذن- جزء كبير من مانحى الشرعية للمجلس، لو اعتمدنا تصوره أن الاستفتاء هو أصل الشرعية) يرون الآن أن المجلس يجب أن لا يتصرف ويقرر دون أن يسمع الأغلبية (التى هى هم!!) وأن المجلس لا يتحدث باسم الشعب فيعارضونه ويختلفون معه ويخالفونه!
أما الليبراليون وأنصار الدولة المدنية فيعتقدون أن الإسلاميين لا يمثلون الشعب، وأنهم مجرد تيار داخله، لا يملك أن يتحدث باسمه، ولا أن يفرض رؤيته ورأيه على الناس بالصوت العالى أو بالتكفير، وبالزعم أنه ممثل شرع الله على الأرض.
الإسلاميون من ناحية أخرى، خصوصا السلفيين والجماعة الإسلامية، رأيها أن الشعب أصلا مالوش رأى وأن الشرع يجب أن يتبع، ولن يأخذوا رأى الناس فى حكم ربنا.
الإسلاميون -إذن- لا ينتظرون الانتخابات، بل ينتظرون البيعة تقريبا، ثم إنهم يؤمنون بأن أنصار الدولة المدنية كَفَرة لا يحق لهم رأى ولا يُسمع منهم مشورة، وأنهم لا يعبرون عن الناس ولا يمثلون الشعب ولا يتحدثون باسم مصر!
أما الحكومة فهى آخر جهة يمكن أن تزعم أنها تتكلم باسم الشعب، فالشعب إما أنه لا يطيقها، وإما أنه لا يعيرها اهتماما. وهى بالنسبة إلى الناس عبارة عن كيس ملاكمة يتدربون عليه، كى يعبروا عن غضبهم وقرفهم، وهى حيطة مايلة بكل المقاييس، يعرف المواطن أنْ لا حول لها ولا قوة، لكن يحب أن يحمِّلها المسؤولية، ولا يمكن أن يمنحها الحق فى الكلام باسمه أبدا!
شباب الثورة ومجموعات التويتر والفيسبوك فى منتهى الجرأة والاعتداد بالذات والإيمان بالنفس، ويمتلك كل واحد فيهم نظرية متكاملة عن كل شىء فى الدنيا، من تفاعل الذرة إلى شوى الذرة! وكل واحد فيهم أُمَّة قائمة بذاتها، ورأيه من دماغه، ولا يعجبهم العَجَب ولا الصيام فى رجب، ويسخرون ويتهكمون على أىّ كائن مَنْ كان، بما فيهم أنفسهم! ولا يعنيهم ولا يلزمهم أى رأى، ولا يمكن أن يمثل أى واحد فيهم إلا نفسه، ولا يجرؤ سياسى أو مفكر أو حتى شخص منهم وفيهم، أن يدّعى أنه يمثلهم، فقد يناله منهم السخرية والمرمطة!
الناقمون على الثورة والكارهون للثوار يرفضون تماما أن يعترفوا بحق متظاهرى ميدان التحرير مثلا فى الحديث باسم مصر، ويضربون بقوة أى محاولة للادعاء أن التعبير عن الشعب يأتى من مجموعات السياسيين والمثقفين الذين يظهرون فى المظاهرات والبرامج.
الأحزاب القديمة روبابكيا، يقودها مسنون منفصلون عن أعضائهم، ولا يشكلون أى قيمة عند حزبهم، الذى لا يتورع أفراده عن التمرد عليهم، لو لم يرموا عليه السلام وهم داخلون لمقر الحزب، وأحزاب مباحث أمن الدولة التى يجلس رؤساؤها أمام أعضاء المجلس العسكرى لا يمثلون حتى عيالهم فى البيت! والأحزاب الجديدة تملك من الجرأة أن تعترف بأنها محتاجة إلى وقت كى تلتحم بالشارع ويعرفها الناس، ومن ثم فهى لا تقدر -بالمنطق- على التعبير عن رأى الشعب، حيث إنهم ربما يعرفون الشعب، لكن الشعب نفسه لا يعرفهم، وبالتأكيد لا يعطيهم حق تمثيله، بل إن أعضاءها ينشقون عنها بأسرع من انشقاق شق البطيخ!
حتى على مستوى الاحتجاجات الفئوية التى يكره بعض اليساريين أن يطلقوا عليها فئوية، ومع ذلك فهى تعبير عن فئة لا عن شعب، ولمطالب فئة لا مطالب وطن، وبحث عن مصالح فئة لا مصالح المواطنين جميعا، لكن عموما عندما يتظاهرون ويحتجون يجمعهم الغضب، لكن يفرقهم الوعى، ويتفقون على الإضراب لكن يختلفون على موعد فضِّه، ويتوحدون ضد المسؤولين لكن يتطاحنون عند التفاوض معهم. المدرسون لا يعترفون بتمثيل النقابة لهم، والأطباء يرفضون أن يمثلهم أحد فى التعبير عن مطالبهم، وسائقو النقل يسحبون شرعية أى مفاوض باسمهم، إذا جاء باتفاق لم يحصل على رضا اثنين من بين عشرين سائقا.
بالحق والصدق لا يوجد شخص أو جهة فى البلد تستطيع أن تقول الآن إنها تمثل الشعب وتتحدث باسمه وعنه، والناس تطعن فى كل الناس ويشكك الناس فى أى ناس!
مرة أخرى ما الحل فى التعامل مع هذه المصيبة؟
لا يوجد إلا حل واحد.. الانتخابات.
أعرف أن قانون الانتخابات منيّل، وأن التعقيدات خرافية وأن الإجراءات مكلكعة وأن المواعيد مرحرحة، ومع ذلك فهى الحل الوحيد الذى يسمح بالتالى:
1- أن تزعم جهة أنها تمثل مصر وتتحدث باسمها.
2- أن يصدق الكثيرون أن هذه الجهة تملك حجة ودليلا على أنها تتحدث باسم الشعب.
كل هذا يا جماعة لأن هولاكو أرسل مندوبه إلى القاهرة كى يتفاوض، وحتى الآن لا عندنا رشدى أباظة ولا أحمد مظهر….. لكن الحمد لله ما زالت لبنى عبد العزيز موجودة!
ولا أى واحد!
اتفضل كلم الثمانين مليون مواطن، فردا فردا، لأنه لا يوجد أحد الآن يستطيع أن يتكلم باسم مصر وشعبها..
نعمل إيه فى المصيبة دى؟
هى مصيبة طبعا، فالمجلس العسكرى حين يقنن ويشرع فإن كثيرين جدا يملكون القدرة على أن يرفضوا ما يقر ويقرر، معتبرين أن مهمته -فقط- هى تنفيذ مطالب الثورة، وأنه لا يملك شيكا على بياض للتصرف بشأن البلد بعيدا عن أصحابه، أو بمعنى أدق بعيدا عن ثواره!
المجلس نفسه يشعر أن هناك أغلبية صامتة، منحته ثقتها وشرعيته فى اتخاذ القرار (هى أغلبية الاستفتاء المشؤوم) وأن الثوار الذين يطلقون على أنفسهم هذه الصفة ليسوا المعبرين عن الشعب، بل هم قطاع صغير منه لا يحق له أن يصادر رأى الأغلبية.
التيار الإسلامى، إخوانا ووسطا وسلفيين، الذين قالوا نعم فى الاستفتاء (وهم -إذن- جزء كبير من مانحى الشرعية للمجلس، لو اعتمدنا تصوره أن الاستفتاء هو أصل الشرعية) يرون الآن أن المجلس يجب أن لا يتصرف ويقرر دون أن يسمع الأغلبية (التى هى هم!!) وأن المجلس لا يتحدث باسم الشعب فيعارضونه ويختلفون معه ويخالفونه!
أما الليبراليون وأنصار الدولة المدنية فيعتقدون أن الإسلاميين لا يمثلون الشعب، وأنهم مجرد تيار داخله، لا يملك أن يتحدث باسمه، ولا أن يفرض رؤيته ورأيه على الناس بالصوت العالى أو بالتكفير، وبالزعم أنه ممثل شرع الله على الأرض.
الإسلاميون من ناحية أخرى، خصوصا السلفيين والجماعة الإسلامية، رأيها أن الشعب أصلا مالوش رأى وأن الشرع يجب أن يتبع، ولن يأخذوا رأى الناس فى حكم ربنا.
الإسلاميون -إذن- لا ينتظرون الانتخابات، بل ينتظرون البيعة تقريبا، ثم إنهم يؤمنون بأن أنصار الدولة المدنية كَفَرة لا يحق لهم رأى ولا يُسمع منهم مشورة، وأنهم لا يعبرون عن الناس ولا يمثلون الشعب ولا يتحدثون باسم مصر!
أما الحكومة فهى آخر جهة يمكن أن تزعم أنها تتكلم باسم الشعب، فالشعب إما أنه لا يطيقها، وإما أنه لا يعيرها اهتماما. وهى بالنسبة إلى الناس عبارة عن كيس ملاكمة يتدربون عليه، كى يعبروا عن غضبهم وقرفهم، وهى حيطة مايلة بكل المقاييس، يعرف المواطن أنْ لا حول لها ولا قوة، لكن يحب أن يحمِّلها المسؤولية، ولا يمكن أن يمنحها الحق فى الكلام باسمه أبدا!
شباب الثورة ومجموعات التويتر والفيسبوك فى منتهى الجرأة والاعتداد بالذات والإيمان بالنفس، ويمتلك كل واحد فيهم نظرية متكاملة عن كل شىء فى الدنيا، من تفاعل الذرة إلى شوى الذرة! وكل واحد فيهم أُمَّة قائمة بذاتها، ورأيه من دماغه، ولا يعجبهم العَجَب ولا الصيام فى رجب، ويسخرون ويتهكمون على أىّ كائن مَنْ كان، بما فيهم أنفسهم! ولا يعنيهم ولا يلزمهم أى رأى، ولا يمكن أن يمثل أى واحد فيهم إلا نفسه، ولا يجرؤ سياسى أو مفكر أو حتى شخص منهم وفيهم، أن يدّعى أنه يمثلهم، فقد يناله منهم السخرية والمرمطة!
الناقمون على الثورة والكارهون للثوار يرفضون تماما أن يعترفوا بحق متظاهرى ميدان التحرير مثلا فى الحديث باسم مصر، ويضربون بقوة أى محاولة للادعاء أن التعبير عن الشعب يأتى من مجموعات السياسيين والمثقفين الذين يظهرون فى المظاهرات والبرامج.
الأحزاب القديمة روبابكيا، يقودها مسنون منفصلون عن أعضائهم، ولا يشكلون أى قيمة عند حزبهم، الذى لا يتورع أفراده عن التمرد عليهم، لو لم يرموا عليه السلام وهم داخلون لمقر الحزب، وأحزاب مباحث أمن الدولة التى يجلس رؤساؤها أمام أعضاء المجلس العسكرى لا يمثلون حتى عيالهم فى البيت! والأحزاب الجديدة تملك من الجرأة أن تعترف بأنها محتاجة إلى وقت كى تلتحم بالشارع ويعرفها الناس، ومن ثم فهى لا تقدر -بالمنطق- على التعبير عن رأى الشعب، حيث إنهم ربما يعرفون الشعب، لكن الشعب نفسه لا يعرفهم، وبالتأكيد لا يعطيهم حق تمثيله، بل إن أعضاءها ينشقون عنها بأسرع من انشقاق شق البطيخ!
حتى على مستوى الاحتجاجات الفئوية التى يكره بعض اليساريين أن يطلقوا عليها فئوية، ومع ذلك فهى تعبير عن فئة لا عن شعب، ولمطالب فئة لا مطالب وطن، وبحث عن مصالح فئة لا مصالح المواطنين جميعا، لكن عموما عندما يتظاهرون ويحتجون يجمعهم الغضب، لكن يفرقهم الوعى، ويتفقون على الإضراب لكن يختلفون على موعد فضِّه، ويتوحدون ضد المسؤولين لكن يتطاحنون عند التفاوض معهم. المدرسون لا يعترفون بتمثيل النقابة لهم، والأطباء يرفضون أن يمثلهم أحد فى التعبير عن مطالبهم، وسائقو النقل يسحبون شرعية أى مفاوض باسمهم، إذا جاء باتفاق لم يحصل على رضا اثنين من بين عشرين سائقا.
بالحق والصدق لا يوجد شخص أو جهة فى البلد تستطيع أن تقول الآن إنها تمثل الشعب وتتحدث باسمه وعنه، والناس تطعن فى كل الناس ويشكك الناس فى أى ناس!
مرة أخرى ما الحل فى التعامل مع هذه المصيبة؟
لا يوجد إلا حل واحد.. الانتخابات.
أعرف أن قانون الانتخابات منيّل، وأن التعقيدات خرافية وأن الإجراءات مكلكعة وأن المواعيد مرحرحة، ومع ذلك فهى الحل الوحيد الذى يسمح بالتالى:
1- أن تزعم جهة أنها تمثل مصر وتتحدث باسمها.
2- أن يصدق الكثيرون أن هذه الجهة تملك حجة ودليلا على أنها تتحدث باسم الشعب.
كل هذا يا جماعة لأن هولاكو أرسل مندوبه إلى القاهرة كى يتفاوض، وحتى الآن لا عندنا رشدى أباظة ولا أحمد مظهر….. لكن الحمد لله ما زالت لبنى عبد العزيز موجودة!
المهاجر- عدواوى ممتاز
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 395
نقاط : 620
تقدير هذا العضو : 1
تاريخ التسجيل : 21/01/2011
العمر : 49
رد: موضوع للمناقشة (( 2 )) ( مقال لإبراهيم عيسى بجريدة الفجر )
يا شباب أى فكرة أو اى موضوع جديد أو اى رؤية لدى أحد بالمنتدى ممكن يطرحها للمناقشة لأن النقاش والحوار هما العمود الفقرى للديمقراطية
المهاجر- عدواوى ممتاز
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 395
نقاط : 620
تقدير هذا العضو : 1
تاريخ التسجيل : 21/01/2011
العمر : 49
رد: موضوع للمناقشة (( 2 )) ( مقال لإبراهيم عيسى بجريدة الفجر )
نعم لا توجد فئة تستطيع ان تزعم أنها تمثل الشعب المصرى الآن ولكن ستأتى الانتخابات بمن يمثل الشعب وبإرادة الشعب وليست كما كانت العادة تأتى بحزب يهيمن ويسيطر ويزور ويفسد
والاختلاف فى الاتجاهات أمر وارد ومقبول ولكن بشرط الاتفاق على سيادة واحترام ما ستفرزه الانتخابات النزيهة وستعرف ونعرف ويعرف الجميع مع من ستتحدث عندما تريد الكلام مع مصر
والاختلاف فى الاتجاهات أمر وارد ومقبول ولكن بشرط الاتفاق على سيادة واحترام ما ستفرزه الانتخابات النزيهة وستعرف ونعرف ويعرف الجميع مع من ستتحدث عندما تريد الكلام مع مصر
المهاجر- عدواوى ممتاز
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 395
نقاط : 620
تقدير هذا العضو : 1
تاريخ التسجيل : 21/01/2011
العمر : 49
رد: موضوع للمناقشة (( 2 )) ( مقال لإبراهيم عيسى بجريدة الفجر )
أتفق مع أخي المهاج ر في أن الشرعية الوحيدة لمن يتحدث بأسم الشعب لا تأتي إلا من الشعب نفسه وهي الإنتخابات البرلمانية ثم الرئاسية ثم وضع الدطستور وهذا هو الترتيب المنطقي لسببين السبب الأول حتي تستقر الأمور ويكون هناك سلطة تشريعية تشرع القوانين الرادعة لكل من تسول له نفسه الإضرار بمصالح هذا الشعب الذي طالما ظلم وقهر والسبب الثاني أن لا نطيل أمد المجلس العسكري في السلطة حتي لا تحلو في عينيه ونبتلي بما أبتلي به الله سوريا واليمن وليبيا ولكن بإذن الله العظيم لن يكون إلا الخير ولكن نحتاج في هذه المرحلة إلي الإنتاج والعمل والإجتهاد وفي نفس الوقت الضغط علي المجلس العسكري حتي لا يطيل أمده في الحكم ولكن أتمني أن لا يكون الضغط في ميدان التحرير كل جمعة كما هو كائن الآن لأن هذه الجموع التي تنزل طالما أنها لا تتوافق وتتحد معه كل القوي السياسية فلن تجدي بأي شيء بل ستضر لأنها ستضيع هيبة المليونيات القادمة إذا تمت وتم الإتحاد والتوافق علي المطالب .
أبو عبيدة الجراح- عدواوى ممتاز
- عدد المساهمات : 229
نقاط : 242
تقدير هذا العضو : 3
تاريخ التسجيل : 07/11/2010
رد: موضوع للمناقشة (( 2 )) ( مقال لإبراهيم عيسى بجريدة الفجر )
ماحنا قلنا كده من الأول ...
الأنتخابات أولاً
قعد الناس يقولو عاوزين باخدو البلد
ودلوقتى مش عارفين يقولو حاجة غير انهم يشتمو فى الاستفتاء
وطبعاً كلنا عارفين انو كان استفتاء معبر عن الشعب وارادتهم
مش مشئوم
الأنتخابات أولاً
قعد الناس يقولو عاوزين باخدو البلد
ودلوقتى مش عارفين يقولو حاجة غير انهم يشتمو فى الاستفتاء
وطبعاً كلنا عارفين انو كان استفتاء معبر عن الشعب وارادتهم
مش مشئوم
رد: موضوع للمناقشة (( 2 )) ( مقال لإبراهيم عيسى بجريدة الفجر )
أنا متفق معك يا عبده انهم متناقضون تماما وأعتقد لأن لديهم أطماع خاصة ولا يفكروا فى المصلحة العامة كما أتفق مع أخى وصديقى أبو شهد فى ضرورة عدم تكرار مشهد ميدان التحرير وذلك لأكثر من سبب
أولا / حتى لا يتحول فى نظر الناس لمشهد تمثيلى بايخ وممل وحتى يظل ميدان التحرير كما هو رمز الحرية والثورة .
ثانيا / لكى تستقر البلد ولا توجد وقتها أعذار للمجلس العسكرى للمماطلة والإطالة فى مراحل نقل السلطة .
ثالثا / كثرة المظاهرات خطيرة جدا اقتصاديا يا سادة ومصر مهددة بالافلاس والدين الداخلى وصل لترليون جنيه ولنتفرغ للعمل كفانا هتاف .
أولا / حتى لا يتحول فى نظر الناس لمشهد تمثيلى بايخ وممل وحتى يظل ميدان التحرير كما هو رمز الحرية والثورة .
ثانيا / لكى تستقر البلد ولا توجد وقتها أعذار للمجلس العسكرى للمماطلة والإطالة فى مراحل نقل السلطة .
ثالثا / كثرة المظاهرات خطيرة جدا اقتصاديا يا سادة ومصر مهددة بالافلاس والدين الداخلى وصل لترليون جنيه ولنتفرغ للعمل كفانا هتاف .
المهاجر- عدواوى ممتاز
- علم بلدى :
عدد المساهمات : 395
نقاط : 620
تقدير هذا العضو : 1
تاريخ التسجيل : 21/01/2011
العمر : 49
مواضيع مماثلة
» موضوع للمناقشة (( مقال لمجدى الجلاد فى جريدة المصري اليوم ))
» مقال هام..أرجو الاطلاع عليه
» ث عن الحقيقة مقال فكرى للدكتور مصطفى محمود
» اللعبة ( مقال من كتاب الأحلام للدكتور مصطفى محمود )
» (( النمل )) مقال فلسفى رائع للدكتور مصطفى محمود
» مقال هام..أرجو الاطلاع عليه
» ث عن الحقيقة مقال فكرى للدكتور مصطفى محمود
» اللعبة ( مقال من كتاب الأحلام للدكتور مصطفى محمود )
» (( النمل )) مقال فلسفى رائع للدكتور مصطفى محمود
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يناير 29, 2012 12:51 am من طرف عصام الشاعر
» ويموت فينا الانسان
السبت يناير 28, 2012 5:44 pm من طرف المهاجر
» ترتيب فرق الدورى الممتاز2011/2012
الجمعة يناير 27, 2012 5:52 pm من طرف عاشق الحور
» مواعيد لقاءات دوري ابطال اوربا دور ال16
الجمعة يناير 27, 2012 5:38 pm من طرف عاشق الحور
» الفرق بين الإسرائيلي و اليهودي و العبري و الصهيوني
الجمعة يناير 27, 2012 4:41 pm من طرف عاشق الحور
» العريان والجزار في الجيزة: نثق في اختيارات الشعب
الجمعة يناير 27, 2012 4:26 pm من طرف عاشق الحور
» نتيجة انتخابات مجلس الشعب للدائرة الثانية ( مركز الفيوم وطامية )
الجمعة يناير 27, 2012 4:10 pm من طرف عاشق الحور
» الحاج سيد جبر تلقى شكاوى المواطنين بالعدوة
الجمعة يناير 27, 2012 12:38 am من طرف عاشق الحور
» صور الاصدقاء في مسجد بلال
الخميس يناير 26, 2012 7:45 pm من طرف مستر عماد حسين قطب